ووقوفها اليوم مع مشروع درة المكلا ليس لأنه يملكه مجموعة من المستثمرين، ولكن لما يمثله من تحدي سافر للدستور والقوانين النافذة فإذا لم يحترم أمثال هؤلاء المستثرين الجادين الذين يستقبلون في بعض الدول من قبل الرؤساء والملوك، فكيف سيكون التعامل مع المستثمر الوسط أو المواطن البسيط ؟!.
فإن كتلة نواب حضرموت تأكد لكل المواطنين في المحافظة وعموم البلاد بأنها على استعداد لاستقبال أي شكاوى أو مظالم عبر النواب في دوائرهم وسنكون منحازين مع المظلومين ضد الظالمين والمتنفذين.
الله مع المظلوم
ردحذفوالله وين بايروحوا يبغوا ينصبوا على الشعب
ردحذف